أشارت جمعية "أهالي ضحايا تفجير 4 آب" في مرفأ بيروت، في بيان، إلى أنه "ستَةْ وخمسون شهراً مَرّوا مُنذُ تاريخ التفجير المشؤوم على الشهداء والضحايا، والضحايا الأحياء الذين ما زالوا يعانون من إعاقات تُذكّرهم يومياً بضعف أجسادهم وبهذه المأساة". وأضافت "نَحنُ أولياء الدم، كُنا وسنظل وراء كل مسؤول مهما صَ»»»

اعتبر الرئيس فؤاد السنيورة، في بيان، انه في "الذكرى الرابعة لجريمة العصر تجاه مدينة بيروت، لابد من العودة الى الطريق الصحيح، الذي يوصل الى الحقيقة الواضحة، عبر تكليف لجنة تقصي حقائق تمهيدا لتحقيق دولي بالجريمة، لكشف ما جرى ودفع باللبنانيين الى كارثة دمرت عاصمتهم وقتلت ابنائهم".وأضاف، "لقد اصدرت مع »»»

لن يصل التحقيق في "جريمة العصر" إلى الخواتيم، التي يمكن أن تبلسم جراح جميع الذين فقدوا أحباء على قلوبهم التواقّين إلى معرفة الحقيقة الكاملة لتفجير مرفأ بيروت. وإن عُرف جزء من هذه الحقيقة فإن الذين تسبّبوا بها سيبقون خارج قضبان السجن. وما دامت العدالة في لبنان هي وجهة نظر، وما دام هناك من لا يزال يع»»»

أصدر المؤتمر الشعبي اللبناني بياناً بمناسبة الذكرى الرابعة لتفجير مرفأ بيروت، جدد فيه مطالبه بالكشف الكامل عن ملابسات التفجير ومحاسبة المسؤولين عنه دون تسييس. واعتبر البيان أن 4 آب 2020 كان "يوماً أسود" على لبنان وعاصمته، واعتبر التفجير "وصمة عار" على من تسببوا به سواء كان ذلك عن قصد أو إهمال. وأشا»»»

أشار البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، الى انه "نقيم قداس الشكر على نية الطوباوي البطريرك الدويهي الذي هو علامة رجاء في المحنة"، معتبرا ان "الدويهي هو منارة علم وقداسة لنا وهو اكبر البطاركة ولم يأت مثله ولن يأتي".ولفت الراعي، في عظته خلال قداس الشكر لاعلان تطويب البطريرك اسطفان الدويهي في الديمان، ال»»»

Beirut, Lebanon Sun, 04 Aug, 2024 تطبيق المركزية الجديد ... »»»