تعرف على المتورطين في مجزرة صبرا وشاتيلا (صور)
Have anything to say about this article?
You can report: fake news, misinformation, error, more information, additional data, etc.
CommentYour comment has been sent successfuly! Thank you.

تعرف على المتورطين في مجزرة صبرا وشاتيلا (صور)
تسلط مجزرة صبرا وشاتيلا، التي راح ضحيتها آلاف اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين اللبنانيين، في 16 من أيلول/سبتمبر 1982، في ذكراها الحادية والأربعين، الضوء على الشخصيات التي تورطت في تنفيذ المجزرة، من قيادات الاحتلال، والمتعاونين معهم من جيش لبنان الجنوبي وحزب القوات اللبنانية. ووفقا للجان التحقيق الت»»»


ذبحوا الأهالي بالسكاكين والفؤوس.. “صبرا وشاتيلا” المذبحة المأساوية التي لم تفارق الذاكرة الفلسطينية
مع إطلالة الذكرى الأربعين لمجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا، ومع التحليل العميق لارتكاب تلك المجزرة الرهيبة وغيرها من المجازر بحق الشعب الفلسطيني، التي كانت جزءاً من مأساة فلسطينية طويلة بدأت عام 1948، بإقامة دولة "الكيان الصهيوني" وطرد الشعب الفلسطيني من أرضه قسراً، حيث تعتبر المجزرة عام 1982، امتداداً لس»»»


وثائق للموساد تكشف أن العلاقة بين إسرائيل وأحزاب لبنانية تعود إلى الخمسينيات
تل أبيب\ بيروت- (بي بي سي): سمحت السلطات الإسرائيلية، في وقت سابق من هذا الشهر، بنشر وثائق سريّة خاصة بجهاز المخابرات (الموساد)، حول دعم الجيش الإسرائيلي لميليشيات لبنانية خلال الحرب الأهلية في لبنان.ويأتي الكشف عن الوثائق تزامناً مع حلول الذكرى الأربعين لمجزرة صبرا وشاتيلا، التي وقعت في مخيمين للا»»»


السيرة الذاتيّة لأمين الجميّل: عندما يصبح الارتهان للخارج «مقاومة» [9]
لا يزال الحديثُ هنا عن سيرة أمين الجميّل الذاتيّة والتي صدرت حديثاً بعنوان «الرئاسة المُقاوِمة: مذكّرات». ويتحدّث الجميّل عن حرب الجبل كأنها كانت مؤامرة خارجيّة ضدّه، وليست مؤامرة من رفاقه في السلاح في القوّات اللبنانيّة ضد أهل الجبل أنفسهم (إن مسؤوليّة «القوات» عن حرب الجبل لا يمكن إنكارها، لكنّ ذ»»»


"خطّطنا للقضاء على كل شيء"... وثائق إسرائيلية عن صبرا وشاتيلا!
لا يحتاج اللبنانيون والفلسطينيون إلى وثائق إسرائيلية لكشف الدور الذي لعبته إسرائيل قبل ارتكاب مجازر صبرا وشاتيلا في أيلول 1982 وخلالها وبعدها. ولا يوجد أي التباس حول هوية المجرمين من اللبنانيين والصهاينة. وحتى في كيان العدو، لا يوجد أي شبهة حول دور جيش الاحتلال في المذبحة، ولا حول دور وزير الأمن آن»»»

Have anything to say about this article?
You can report: fake news, misinformation, error, more information, additional data, etc.
Comment