قال متمردو الطوارق في شمال مالي الأحد، إنهم استولوا على قاعدة عسكرية أخرى من الجيش بعد قتال في شمال البلاد. والقاعدة العسكرية هي الرابعة التي يتم الاستيلاء عليها في سلسلة هجمات شنها تحالف متمرد معروف باسم “تنسيقية حركات أزواد” منذ أغسطس (آب) بعد رحيل بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، التي ساعد»»»

قالت بعثة الأمم المتحدة فى مالى والجيش الألمانى إن 15 من قوات حفظ السلام، بينهم عدة جنود ألمان، أصيبوا فى شمال مالى، اليوم الجمعة، فى هجوم على مخيمهم استخدمت فيه سيارة ملغومة. واستهدف الهجوم قاعدة مؤقتة شيدتها قوات حفظ السلام الدولية بالقرب من قرية إيتشاجارا فى منطقة جاو بشمال البلاد، حيث ينشط متشد»»»

قالت بعثة الأمم المتحدة في مالي والجيش الألماني إن 15 من قوات حفظ السلام، بينهم عدة جنود ألمان، أصيبوا في شمال مالي، اليوم الجمعة، في هجوم على مخيمهم استخدمت فيه سيارة ملغومة. واستهدف الهجوم قاعدة مؤقتة شيدتها قوات حفظ السلام الدولية بالقرب من قرية إيتشاجارا في منطقة جاو بشمال البلاد، حيث ينشط متشد»»»

من المعروف في أدبيات الحروب أنه بعد كل عملية عسكرية يأتي رد فعل. هذا بالضبط هو ما يحدث للإرهابيين الذين ينشطون بوسط أفريقيا. يواجه تنظيما داعش والقاعدة الإرهابيان ضغوطاً كبيرة من الجيوش المحلية بمساعدة القوات الأجنبية التي تصل إلى المنطقة تدريجياً لمحاربة هذه الآفة في بلدان غرب أفريقيا مالي والنيجر»»»

ماباكو – سبأ : أصيب 15 من عناصر حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة في مالي بجروح اليوم الجمعة في هجوم بسيارة مفخخة على "قاعدة عملياتية مؤقتة" لهم في منطقة غاو شمال البلاد. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية نقلاً عن صحافي في مالي ان الجرحى الذين يوجد بعضهم في حالة خطيرة، نقلوا إلى قاعدة غاو. وذكرت بعثة ال»»»

أعلنت بعثة ​الأمم المتحدة​ في مالي و​الجيش الألماني​، إصابة 15 من قوّات حفظ السلام، بينهم جنود ألمان عدّة، في شمال مالي، في هجوم على مخيّمهم استُخدمت فيه سيّارة ملغومة. واستهدف الهجوم قاعدة موقّتة شيّدتها قوّات حفظ السلام الدوليّة بالقرب من قرية إيتشاجارا في منطقة جاو بشمال البلاد، حيث ينشط متشدّدو»»»

رصد مؤشر الإرهاب العالمي لعام 2023 استمرار تهديد تنظيم «داعش» لأمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إذ يتحمل مسؤولية 42% من الهجمات الإرهابية هناك، موضحاً أن التنظيم والجماعات الموالية كان نشطاً خصوصاً في ليبيا ومصر خلال العام 2022، رغم تراجعه في العراق وسورية حيث خسر معظم أراضيه هناك. وأضاف المؤشر»»»