قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إنّ عملية الدهس التي وقعت مساء اليوم السبت بالقرب من باب الزاوية في مدينة الخليل، تعبير عن الغضب المتصاعد في الضفة الغربية، جرّاء استمرار عدوان الاحتلال وجرائمه اليومية بحقّ شعبنا وأرضنا ومقدساتنا. ونعت الحركة في بيان رسمي صادر عنها، منفّذي هذه العملية التي وصفت»»»

علق القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد، على هجمات المستوطنين التي وصفها بالوحشية والمكثفة، على مزارع وبيوت وممتلكات المواطنين، كما جرى في بلدة عقربا وبيتا جنوب نابلس وبلدة أمّ الصفا شمال رام الله. وقال في بيان للحركة، اليوم السبت، إن هذه الهجمات تكشف إصرار الاحتلال على سياسة التهجير الممنهجة التي»»»

أيا كانت الزاوية التي ننظر منها إلى الأمر، نجد أن الشريط الشمالي من العالم العربي في حالة فوضى. يتحدث الساسة الأميركيون، مرددين موقف إسرائيل، بعدم جدية (وبلا صدق) عن نظام إقليمي جديد أو متحول. غير أن الواقع مختلف تماماً، فقد ازداد الوضع سوءاً. إذ صعّدت إسرائيل من حربها في غزة، وواصلت هجماتها في الض»»»

واصلت المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية تصديها لجيش الاحتلال والمستوطنين، حيث شهدت الساعات الأربع والعشرون الماضية تنفيذ 18 عملًا مقاومًا، بحسب تقرير صادر عن مركز “معطى” لمعلومات المقاومة. وكان من أبرز العمليات، إطلاق نار استهدف سيارة مستوطنين على مدخل مستوطنة شيلو شمال رام الله، فيما أُلقيت عبو»»»

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بمقتل جنديين اثنين في معارك مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة، فيما أعلنت فصائل المقاومة عن عمليات جديدة استهدفت جنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية في محاور التوغل. وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن القتيلين كانا يخدمان في وحدة المدرعات (لواء 401)، وقتلا في م»»»

كريم حداد * تشهد الساحة الفلسطينية تصعيدًا متواصلًا في ظل صراعات إقليمية ودولية تُلقي بظلالها على مستقبلًا لقضية. في الضفة الغربية، يبدو أن إرادة إيرانية باتت أكثر وضوحًا في توسيع جبهات المواجهة مع إسرائيل. تأتي هذه الخطوة ضمن إطار تحسين شروط المفاوضات الإيرانية-الأميركية، حيث تسعى طِهران إلى تعزيز»»»

المقترح الخاص بصفقة التبادل ،الذي كان امس محور الاهتمام الاعلامي والسياسي والدبلوماسي ،على صعيد المنطقة والعالم،اسرائيلي بامتياز ،صاغه مجلس الحرب الاسرائيلي،واعلنه بايدن من البيت الابيض،بعد ان تسلمه من الجانب الاسرائيلي مسبقا.اعلان بايدن للمقترح جاء لعدة اسباب،اولها حفظ ماء الوجه لاسرائيل،حتى لا يس»»»

“كان تقاعس الحزب النسبي عن الردّ بقوّة على الهجوم الإسرائيلي على إيران متعمّداً”، وفقاً للباحث في “مؤسّسة الدفاع عن الديمقراطيات” الأميركية ديفيد داوود، الذي يكشف عن أنّه “يبحث عن مخرج من الاشتباكات التي تضرّه أكثر من خصمه إسرائيل”. في رأي الباحث في “مؤسّسة الدفاع عن الديمقراطيات” الأميركية ديفيد د»»»